دكتاتور تشاد يهين قيادات في الجيش التشادي الوطني، ومحاولة استبعادهم وتصفيتهم، ليحل مكانهم مليشيا ومرتزقة، تقدم الولاء الكامل للرئيس وليس للدولة.
الجنرال #السيف_السني واحد من عشرات الجيش والضباط الذين نسيوهم في زنازين النظام التشادي قرابة نصف سنة، دون محاكمة عسكرية أو مدنية
غياب العدالة، ودكتاتورية السلطة أهانة حُمات الوطن وترابه والشعب ،،، فجنرال #السني يعتبر من كوادر الدولة العسكريين، تم حبسه على جريمة قتل قام بها ابنه، دفاعا عن النفس، وبالتالي لو أن هناك مجلس للسلطة القضائية ووزارة للعدل كما يدعي النظام، يجب تقديم القاتل للمحكمة المختصة ليعرف مصيره على أساس القانون.
والجدير بذكره، أن المجني عليه(المقتول) ينتمي نسبه الى رئيس الدولة، لذا أن حياة الجاني(القاتل) ووالده - الجنرال- في خطر، ليس هناك ضمان وأمان في سجون دولة المحسوبية والفساد ،،، يُحتمل مصيرهما، مصير الكولونيل سليمان شوه الذي لقي حتفة مقيدا ومكبلا.
رخيص علي شحاد